التعليم فوق الجميع

سنة التأسيس: 2012.

البلد: قطر.

الموقع الإلكتروني:

البريد الإلكتروني: [email protected]

صندوق بريد: التعليم فوق الجميع ص.ب 34173، الدوحة، قطر

الهاتف:   +974 4454 5868

التعريف: مؤسسة “التعليم فوق الجميع” هي مبادرة عالمية أسستها عام 2012 سمو الشيخة موزا بنت ناصر في قطر، وتعمل برامج المؤسسة الثلاثة على توفر الفرص التعليمية وخاصة في المجتمعات التي تعاني من الفقر والنزاعات.

الرؤية: رؤيتنا في مؤسسة التعليم فوق الجميع مبنية على توفير فرص حياة جديدة وأمل حقيقي للفقراء والمهمشين من الأطفال والشباب والنساء لا سيما في الدول النامية.

الرسالة: ضمان فرصة التعليم النوعي والمنصف والشامل للفئات المستضعفة والمهمشة لا سيما في الدول النامية باعتباره عاملآ تمكينياً للتنمية البشرية.

العمل من خلال شراكات عالمية

تفخر مؤسسة “التعليم فوق الجميع” بالعمل مع شركاء عالميين ووطنيين ومحليين:

  1. التدخل الناجح والمبتكر في العملية التعليمية
  2. حماية الحق في التعليم في أي مكان يتعرض فيه هذا الحق للخطر.
  3. المناصرة للفت نظر العالم للقضايا التعليمية الملحة.
  4. التعاون مع منظمات عالمية رائدة لمواجهة التحديات المتعلقة بالتعليم.
  5. التفكير على نطاق واسع.

إن التحدي الذي نواجهه كبير، ولكننا نواجهه بعزيمه وتصميم وإيجابيه من خلال حشد الموارد، وعقد الشراكات وتبادل الأفكار المبتكرة، ولقد تمكنّا بالفعل من التقدم خطوات هائلة إلى الأمام. من خلال الوصول إلى 600,000 من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في الأشهر الستة الأولى من بدء عملنا. واليوم لدينا التزامات لتسجيل 10.4 مليون طفل غير ملتحقين بالمدرس.

منظمة جامعة بفريق متنوع

تستعين مؤسسة التعليم فوق الجميع بفريق عمل واسع الخبرات ويتشكل من محترفين مختصين بالتعليم والمراقبة والتقييم وقانون حقوق الانسان العالمي والقانون الانساني والمناصرة والاتصال. ونحن في مؤسسة التعليم فوق الجميع نعمل كمنظمة جامعة تشرف على ثلاثة برامج رئيسية هي “علم طفلا” و”الفاخورة” و”حماية الحق في التعليم في ظروف النزاعات المسلحة وانعدام الأمن”. وتدعم المؤسسه برامجها الثلاثة بخدمات مركزية من خلال قسم الاتصالات وقسم السياسات والأبحاث والاستراتيجيات وقسم الإدارة والمالية.

مؤسستنا وهدفها:

تأسست مؤسسة التعليم فوق الجميع ومقرها في الدوحة في دولة قطر بموجب قرار صدر بتاريخ 17 أكتوبر 2012. إن هدفنا هو بناء حركة عالمية تساهم في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية من خلال التعليم الجيد وغيره من مبادرات وبرامج الرفاه. تركز المؤسسة بشكل خاص على المناطق الفقيرة ومناطق النزاعات والكوارث وتلبي حاجات الأطفال والنساء وتساعدهم على أن يكونوا أعضاء نشيطين في مجتمعاتهم. ومن خلال تلبية الطلب على التعليم فإننا نزودهم بالأدوات التي تساعد على دعم التنمية المستدامة وخلق بيئة من السلم والأمن والعدالة والازدهار.

مجالات العمل: التربية والتعليم، التنمية المستدامة.